و قبل الكتاب كان شغلى مع مستر بيتر رينهارت و ده عالم فذه فى مجال الخبز و عملى و نشاطى معه كان تطوعى بحت و كان بهدف اختبار وصفات كتابه قبل ان ينزل الى الاسواق و لم اكن وحدى بل كان فريق عمل كبير يضم ناس من خيرة الخبازين حول العالم و الصراحه ان المجهود الضخم الذى كنت اقوم به كان خير عون لى على التعرف على انواع و تكنيكات جديده فى مجال الخبز ده طبعا بالاضافه الى التعامل مع هذا الرجل العظيم اللى بحبه جدا و بحترمه و اللى كرمنى و شرفنى بكتابه اسمى فى كتابه الجديد و شكره لى من ضمن فريق العمل الكبير اللى اخرج كتابه الجميل الى النور.
غير شغل بيتر كنت بتعلم التصوير و لا زلت ...كنت حابه انى صورى اللى احطها لا تكون اقل من اى صور بتتحط على مواقع اجنبيه...حابه اكلى و حابه اصوره بشكل جميل...
طيب انهارده مش هكتب وصفات و ده لأن كل صور المخبوزات اللى هحطها كل وصفاتها من كتاب مستر بيتر..بس ان شاء الله اول ما ينزل تحدى الديرينج اخر الشهر "عصابة الخبازين " اللى حكيت لكم عنها قبل كده...اول ما ينزل التحدى هنزله على طول مترجم على البلوج العربى يعنى مش هكتفى بس بكتابته على البلوج الانجلييزى و ذلك حتى تعم الفائدة...ده غير ان شاء الله النشاط اللى بنقوم بيه فى جروب وليمه.
طيب الصوره الاولى هتكون للبريوش و البريوش التقليدى و اللى على اصله ينقسم الى ثلاثه انواع و التمييز كان بناء على نسبه الدسم و المتمثل فى الزبد المضاف للعجينه...فانقسمت انواعه الى
بريوش الرجل الفقير او الطبقه الفقير
بريوش الطبقه المتوسطه
بريوش الرجل الغنى او الطبقه الارستقراطيه
و طبعا كل ما بنتغنى بنزود زبده و بنتخن و بنروح للدكتور علشان نخس :)))
ما علينا..بريوش انهارده كان بتاع الطبقه المتوسطه و يا وعدى على كميه الزبدة..خليتنا افزع من مجرد فكرة انى اعمل بريوش الطبقه الغنيه..البريوش من اكتر المخبوزات صعوبه فى عمله و التقليدى منه محتاج اكيد عجان لا محاله.
الوصفات قلت وصفات الكتاب و من غير الاخلاقى انى انشر وصفات الكتاب و احرق للراجل شغله و ده طبعا انا لا ارضى انه يحصل لى لما ينزل الكتاب بتاعى .
الصوره التانيه لصنف بريوش حادق و محشى سلامى و سجق ايطالى.
الصورة التالته للسينامون رولز و اللى عامل هلع للناس اليومين دول...:))
بس خلاص ..اتمنى انى اكون افدتم بشكل او بأخر... و ما كانش موضوعى من غير لازمه.....:)))
انتظرونى فى تحدى الشهر للديرينج بيكرز....حاجه حلوة اوى هتعجبكم كلكم :)))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق